اقتراض اللغة العربية بين القديم والحديث

Abstract

تعتبر اللغة العربية لغة القرآن، وتحتوي اللغة العربية على أكبر عدد من المفردات في العالم، حيث تضم أكثر من 6،699،400 كلمات و12،305،052 جملة. حتى في كائن واحد أو حيوان واحد يمكن العثور على عشرات إلى مئات الأسماء باللغة العربية، كما لكلمة الأسد يمكن جمع المفردات لها التي يصل إلى 500 للغة العربي.  هناك العديد من اللغات العربية الفريدة، و منها المفردات الداخلية من اللغة العربية . في هذه المقالة سوف  ندرس سوف يبجثون الباحثون عن المصطلحات اللغوية من ناحية اقتراض اللغة العربية الذي يختص بحثه تقسيمه بين اقتراض اللغة العربية القادمة  واقتراض اللغة العربية المعاصرة الحديثة. تهدف هذه الدراسة إلى تعريف أهداف اهتمام الناس نحو اقتراضهم من اللغة الأجنبية إلى اللغة العربية مناسبة بمشكلاتهم. يستخدم هذا البحث طريقة البحث الكيفي المكتبي بالدراسة الوصفية التحليلية . فبهذا المنهج، يتم إجراء التقييم للمفاهيم والنظريات المستخدمة بناءً على القراءات المتاحة. واستخدم الباحثون نظرية ميلس وهوبرمان في جمع البيانات وتحليلها على نحو التالي : تعويض البيانات، عرض البيانات وتحليلها بتحليل المضمون ثم أخذ النتائج والاستنباط بالتحقيق. الكلمات المفتاحية: اللغة العربية، اقتراض، المصطلحات اللغوية.  تعتبر اللغة العربية لغة القرآن، وتحتوي اللغة العربية على أكبر عدد من المفردات في العالم، حيث تضم أكثر من 6،699،400 كلمات و12،305،052 جملة. حتى في كائن واحد أو حيوان واحد يمكن العثور على عشرات إلى مئات الأسماء باللغة العربية، كما لكلمة الأسد يمكن جمع المفردات لها التي يصل إلى 500 للغة العربي.  هناك العديد من اللغات العربية الفريدة، و منها المفردات الداخلية من اللغة العربية . في هذه المقالة سوف  ندرس سوف يبجثون الباحثون عن المصطلحات اللغوية من ناحية اقتراض اللغة العربية الذي يختص بحثه تقسيمه بين اقتراض اللغة العربية القادمة  واقتراض اللغة العربية المعاصرة الحديثة. تهدف هذه الدراسة إلى تعريف أهداف اهتمام الناس نحو اقتراضهم من اللغة الأجنبية إلى اللغة العربية مناسبة بمشكلاتهم. يستخدم هذا البحث طريقة البحث الكيفي المكتبي بالدراسة الوصفية التحليلية . فبهذا المنهج، يتم إجراء التقييم للمفاهيم والنظريات المستخدمة بناءً على القراءات المتاحة. واستخدم الباحثون نظرية ميلس وهوبرمان في جمع البيانات وتحليلها على نحو التالي : تعويض البيانات، عرض البيانات وتحليلها بتحليل المضمون ثم أخذ النتائج والاستنباط بالتحقيق.الكلمات المفتاحية: اللغة العربية،اقتراض، المصطلحات اللغوية.